موقع جماهير الحزب الوطنى الاتحادى
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
موقع جماهير الحزب الوطنى الاتحادى
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
موقع جماهير الحزب الوطنى الاتحادى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع جماهير الحزب الوطنى الاتحادى

سياسى@ ثقافى@ اجتماعى
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» من ذاكرة انتخابات القضارف2010م ..
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالجمعة فبراير 14, 2014 6:27 am من طرف Admin

» خطاب وثبة البشير
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالخميس يناير 30, 2014 7:54 pm من طرف Admin

»  حقائق ورقائق حول مسيرة توحيد الحركة الاتحادية
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالأربعاء يناير 15, 2014 4:23 pm من طرف Admin

» الشريف حسين الهندى
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالسبت يناير 11, 2014 9:22 am من طرف Admin

» الشريف حسين الهندى
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالسبت يناير 11, 2014 9:22 am من طرف Admin

» فى ضل البلد وحدة الاتحاديين المعارضين تحت لولء الوطنى الاتحادى
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالجمعة يناير 10, 2014 11:31 am من طرف محمدالامين الشريف نورالله

» عـضو جــديـد يـحـيـيـكم
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 28, 2013 7:27 pm من طرف السر البشير

» بيان الحزب الوطني الاتحادي - ولاية الخرطوم
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 25, 2013 6:24 am من طرف Admin

» الاستاذ عمر يحي الفضلي أمينا عاما للحزب الوطني الاتحادي
ثقافة السلام  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 3:17 pm من طرف احمد الطائف احمد عوض

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 ثقافة السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 97
تاريخ التسجيل : 10/11/2012

ثقافة السلام  Empty
مُساهمةموضوع: ثقافة السلام    ثقافة السلام  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 05, 2012 8:06 pm

ثقافة السلام


ان الاهتمام بالسلام والسعي نحوه كان دائما مطلبا انسانيا، والمفاهيم
المتعلقة بالسلام والحرب قديمة قدم الانسان نفسه . وكان السلام ولم يزل حلماً
للبشرية منذ عصور عديدة فقد عانت البشرية كثيراً من ويلات الحروب والصراعات والعنف
والإرهاب لدرجة أن السلام يكاد يشكل استثناء في مواجهة قاعدة الصراع والحرب، وخاصة
في الوقت الحالي ونحن في الألفية الثالثة إذ نشهد تزايداً ملحوظاً في معدلات
الصراعات والعنف بجميع أشكاله على الرغم من تطور الوعي بوحدة المصير الإنساني
وبأهمية السلم كفرض من فروض التنمية والرخاء.



فدروس التاريخ تنبهنا بأنه كان هناك دائماً جدلية عاشتها البشرية – ولم تزل
– وهي جدلية الحرب والسلام. وقد اختلفت الآراء والتوجهات في تعريف مفهوم السلام،
كما اختلفت في توضيح ورصد أسباب إحلاله وكذلك انهياره، وهو كأي مفهوم آخر تعددت
تعريفاته تبعاً لتعدد استخداماته وأغراضه، هذا فضلاً عن أن المفهوم عادة ما يرتبط
بإطار فكري وثقافي معين يكون له أثر كبير في تعريفه وتحديد طبيعته.



وحالياً لم يعد موضوع السلام هو فقط عدم الحرب، بل أصبح للسلام أبعاد عديدة
ترتبط بها إشكاليات كثيرة، فالعدل، واحترام حقوق الإنسان، ...وغيرها، كلها تدخل
ضمن أبعاد مفهوم السلام المختلفة.



ما هو السلام المطلوب حالياً في الألفية الثالثة هل هو عالم بلا حروب أم
عالم بلا صراعات، وبمن نهتم هنا بالصراعات المحلية أم الإقليمية أم الدولية أم
تركيزنا على السلام المحلي الذي يوصلنا في النهاية إلى السلام العالمي، فهناك جدال
حول أي أبعاد السلام أولى بالرعاية والتنفيذ إذ أنه مع تشابك الأحداث والمصالح في
ظل العولمة أصبح من الصعب تحقيق حيادية ظاهرة بذاتها عن الظواهر الأخرى أو مفهوم
بذاته عن المفاهيم الأخرى المرتبطة به، فلا يمكن حالياً فهم السياسي بدون
الاجتماعي أو إهمال الاقتصادي والعناية بالثقافي بدون الديني.



مفاهيم السلام وثقافة السلام :


السلام :


السلام في اللغة
العربية
من مصدر ( سلم ) ويستعمل اسما بمعنى الأمان والعافية
والتسليم والسلامة
والصلح. وهى تعنى السلم ، والسلام والسلامة،
والتسليم والاستسلام والصلح والبراءة من العيوب والسلامة من
كل عيب
والعديد من المعاني الايجابية الاخرى.


كما يقصد بالسلم او السلام بأنه حالة من التوافق تتحقق
بين طرفين إذا توافر الانسجام وعدم وجود العداوة. والسلام
حالة من الوئام والأمن والاستقرار تسود الاسرة والمجتمع والعالم وتتيح
التطور والازدهار للجميع.



والسلام فى الاصطلاح لا يخرج عن هذا
المعنى اللغوى وإن

خصص
فى كل ما يحقق الأمن والأمان. وتشير الادبيات إلى المعنى الاصطلاحي للسلام، بأكثر
من تعريف. فقد اتسع مفهوم السلام من السلام السلبي ( أي غياب الحرب والنزاعات
والصراعات ) ليشمل السلام الايجابي ( أي
غياب الاستغلال ، وإيجاد العدل الاجتماعي ) وهناك علاقة ارتباطية بين السلام
السلبي والسلام الايجابي .



هناك ثلاثة
مفاهيم تستخدم في مجال مفهوم السلام وهي :



1 – صنع السلام Peace making : وهو مساعدة
اطراف النزاع للوصول إلى اتفاق تفاوضي .



2 – حفظ السلام Peacekeeping : وهو منع
اطراف النزاع من الاقتتال فيما بينها .



3 – بناء السلام Peace
building
: وهو تشييد ظروف المجتمع
حتى يستطيع المجتمع ان يعيش في سلام، وهذا يشمل عدة طرائق مثل التربية في مجال
حقوق الإنسان، والتنمية الاقتصادية، وزيادة المساعدات والتكافل الاجتماعي،
واستعادة الانسجام والتآلف بين فئات المجتمع الواحد.



والسلام ضمن هذا المفهوم يتطلب توافقا بين الفرد ومجتمعه، وبين الرجل
والمرأة، وبين البيئة والإنسان بوصفه نوعا بيولوجيا .



الاسلام والسلام :


حثت كل الاديان على السلام بين الناس. ويعد المشروع النهائي للأديان عامة
هو بناء لبنات السلام والاستقرار والحياة الهادئة . وقصة السلام في الاديان
السماوية تبدأ مع اشراق فجر هذه الاديان على الارض، وهي في الاسلام قضية اصيلة عميقة ترتبط ارتباطا
وثيقا بنظرة هذا الدين الواعية والشاملة للكون والحياة والإنسان .



ويعتبر السلام من الاهداف الرئيسية في الشريعة الاسلامية بل هو غاية
الاهداف وقد استعمل الجذر اللغوي ( س ل م ) اكثر من مئة وخمسين موضعاً في مواضيع
مختلفة يجمعها عنوان الدعوة الى السلام والعمل لأجله، بينما جاءت كلمة الحرب بمشتقاتها ست مرات فقط.



وبمراجعة آيات
القرآن الكريم نجد تقديم السلام على الحرب، واختيار التفاهم لا التصارع.
والسلام صنو الإسلام لفظا و معنى: فيلاحظ أن
السلام هو الأصل والعزيمة فى

علاقات
الناس بعضهم وبعض لأن السلام اسم من أسماء الله الحسنى.



والسلام هو تحية
المسلمين فيما بينهم وبين

أنفسهم
وبينهم وبين خالقهم، والسلام واجب فى الإسلام فى العادات وفى العبادات فهو
فى العادات واجب
عند الرد على السلام، وفى العبادات واجب فى كل الصلوات المفروضة
وغيرها عند
التشهد وعند الخروج من الصلاة، وبهذا يعيش المسلم دائما فى سلام
.


والإسلام يدعو للسلام (بمعناه السياسي) وحل
الخلافات بالطرق السلمية . قال تعالى" وإن جنحوا للسلم فاجنح لها
وتوكل على
الله" [الأنفال:61] وهكذا ينص القرآن الكريم على الاحتكام إلى السلام إذا
دعا أحد طرفي
الصراع إلي ذلك
.


ولقد قال الله تعالى: يا ايها الذين ءامنوا ادخلوا في السلم كافة ولا
تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين . ( البقرة : 208 )



وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يكره
كلمة حرب ولا يحب أن يسمعها وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم: "أَحَبُّ الْأَسْمَاءِ
إِلَى اللَّهِ: ‏عَبْدُ اللَّهِ ‏وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ، ‏وَأَصْدَقُهَا: ‏حَارِثٌ
‏وَهَمَّامٌ، ‏وَأَقْبَحُهَا: حَرْبٌ وَمُرَّةُ).



كما كان الرسول صل الله عليه وسلم يُغيّر
اسم مَن اسمه حرب إلى اسم آخر أحسن وأجمل.



ويعد السلام مبدأً من المبادئ التي عمَّق الإسلام جذورها في نفوس المسلمين
فأصبحت جزءاً من كيانهم، وعقيدة من عقائدهم. فلقد نادى الإسلام بالدعوة إلى
السلام، فالإسلام يحب الحياة ، ويقدسها، ويحبب الناس فيها، وهو لذلك يحررهم من
الخوف، ويرسم الطريق الأمثل للتعايش الإنساني القائم على المحبة والسلام والود
والاحترام ، والإسلام شريعة السلام ودين المرحمة.



وقد اعتنى الإسلام بالتربية الحقيقية التي تعني ببناء الإنسان قولاً
وفعلاً، فحضّ على القول الحسن وانتقاء اللفظ السليم والكلام الطيب الذي من شأنه
نشر الحب والسلام والود، قال تعالى:
«وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ» الإسراء (53)، وقال أيضا:
«لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ
مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ» النساء (114). وقال كذلك: «أَلَمْ تَرَ
كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا
ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ، تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
رَبِّهَا» إبراهيم (24-25).



ويعد تحقيق السعادة والرخاء للناس جميعا من أهم غايات التربية الإسلامية التي تؤكد على القيم
والمبادئ والأخلاق والتعايش السلمي بين جميع البشر، وعلى تحقيق الأمن والسعادة
للبشرية ونبذ العدوان والكراهية والظلم، والذي يظهر في أبهى صوره من خلال التعارف
المناط بالمسؤولية تجاه الآخرين سيما في العصر الحالي حيث صار خبر كل إنسان معلوما
لدى أخيه الإنسان بسبب ما تيسر في هذا العصر من سبل ووسائل للاتصال عبر الفضائيات
والإنترنت والهواتف، فصار من مقتضى
التعارف، الشعور بالآخر ومشاركته همه والتخفيف من آلامه وبذل السلام له، قال
تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى
وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ
اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ» الحجرات (13). وقال رسول الله
: « والله لايؤمن، والله لايؤمن،
والله لايؤمن، قالوا: من يا رسول الله قال من بات شبعاناً وجاره جائع إلى جنبه وهو
يعلم » أخرجه البخاري.



ومما سبق عرضه بإيجاز يتأكد حرص الإسلام على تعزيز قيم ثقافة السلام بوصفها
ركنا ومبدأ من أركانه ومبادئه.



السلام
الأسري والاجتماعي:



صار السلام يعرّف
تعريفاً ايجابياً ليشمل النماء والتطور في المجتمع . ومن هنا جاء مصطلح السلام الاجتماعي
ونقيضه العنف الاجتماعي، والصراع
الاجتماعي.


والدعوة
الى السلام الاسري تعني بتوفير الحب والوئام والاستقرار والتطور بين افراد الأسرة
وتعزيز ثقافة السلم في حل الصراعات والنزاعات،



ويقتضي مفهوم السلام
الإجتماعي تحليل جانبيه الأساسيين وهما: السلام الإجتماعي
كحاله ووسائل تحقيقه. حيث يقوم تحليل وتوصيف حالة
السلام الإجتماعي على مفهوم
الحياة الكريمة والحق فيها والحقوق المرتبطة بها، والتي صارت
أسساً معيارية لتحليل
المجتمعات. وأهمها تلبية الاحتياجات البشرية الأساسية من
غذاء وماء نقي وصحة وتعليم
وسكن وعمل، لحماية تحقيق الحياة الكريمة للإنسان.


ولا
يمكن فصل بناء السلام عن ثقافة السلام، لأن السلام ليس بنية نهائية. فثقافة السلام
تجعل من السلام بنية دينامكية، تمنع نشوء النزاعات أو تجعل حلَّها ممكنًا بالطرق
السلمية، دون اللجوء إلى العنف. وثقافة السلام تضع أسُس البقاء والاستمرار
والالتقاء والتطور.



ان ثقافة السلام هي اختيار مقصود. انها شأن بشري لابد لبلوغه من دور مصمم
للمؤسسة التربوية تسهم في بناء ثقافة السلام التي تفترض ضمنا وجود تربية للسلام
تكون جزءا من نظام تربوي متكامل ( يسعى لتطوير فرد متسامح ومنفتح وعادل ومسالم
يحترم نفسه ويحترم الآخرين ويتعامل مع الآخرين على قاعدة الحوار والانفتاح على
وجهات النظر المختلفة. ان مثل هذا الطموح التربوي هو في المدى البعيد امر ميئوس
منه اذا لم يتضمن تنمية البيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية
الحقيقية والكفيلة بتعزيز هذه الصفات. ولا يمكن للمرء ان يطمح في ان ينجح عبر
التربية وحدها في خلق انسان متسامح وعادل وغير متحيز في تفكيره اذا كانت البيئة
التي ينمو فيها سواء داخل اسرته او في المجتمع الاكبر بيئة قمع واستبداد وقوة وعدم
تسامح ) .



ان اندماج كل الفئات الاجتماعية في هوية وطنية عليا تضم كل المواطنين ولا
تلغي خصوصياتهم الثقافية المميزة هي مشروع ثقافي تحويلي جسيم قد يبدو عسيرا للوهلة
الاولى إلا انه غير مستحيل اذا جعل غايته العليا التنشئة العامة على وعي ( الآخر ) والإقرار ليس بوجود هذا ( الآخر
) وحسب بل وبشرعية هذا الوجود ايضا. ويعد هذا الوجود المشترك هو الاساس للسلام
الاجتماعي ولتعميق ثقافة السلام التي نحتاجها اليوم في دولنا العربية ازاء مشروع
التقسيم وتقسيم المقسم.



ان التحديات التي تواجهنا ، ومنها محاولات تفكيك السلام الاجتماعي المحلي
للدولة ، او خلق توترات وصراعات على المستوى الوطنى، تتطلب اليوم تضافر كل الجهود
الوطنية والقومية لتحقيق السلام والأمن في البلد. وتبدأ اولى حلقات التربية على
ثقافة السلام وقيم التسامح والحوار، مع الجميع من خلال منظمات المجتمع، ومرورا
بالتدين، والشعور بالمواطنة المتساوية، ووصولا الى رؤية العالم من زاوية الثقافة
الانسانية .





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://upor.sudanforums.net
 
ثقافة السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جليس موسى عليه السلام بالجنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع جماهير الحزب الوطنى الاتحادى :: القسم الثقافى :: المنتدى الثقافى-
انتقل الى: